المدن الذكية هي مقاربة تنموية تقوم على الدمج بين عديد من التكنولوجيات الحديثة، وبصفة خاصة تكنولوجيات الاتصالات والمعلومات.
فوائد الصيام لمرضى الكوليسترول، واستخدام الواقع الافتراضي لعلاج المشاكل النفسية
ينتج عن ذلك إهدار للوقت والجهد، مما يجعل كلفة الوصول إلى بعض الأماكن أعلى من النفع المتوقع منها، وبالتالي يحد من إمكانية الحركة.
الملاحظة الأساسية فيما يتعلق بهذه الشركات هي أن معظمها ذات علاقات وثيقة قديمة بالحكومات المصرية المتعاقبة. بعبارة أخرى، هذه الشركات تمثل شركاء تنمية دائمون وعلى مستوى استراتيجي، ولهم وجود ذو ثقل كبير في قطاعات التنمية المختلفة في مصر.
يعكس ذلك بوضوح أن التوجه نحو المدن الذكية هو خيار استراتيجي رئيسي في تصورات الحكومة لمستقبل التنمية الاقتصادية والاجتماعية في مصر. ثمة مقاربتين رئيسيتين تحكمان هذا التوجه الاستراتيجي نحو بناء مدن جديدة ذكية في مصر، وهما المقاربة التنموية والمقاربة الأمنية.
تخضع صناعة النقل في المملكة العربية السعودية لتحول عميق مع ظهور تقنيات التنقل الذكي. والتنقل الذكي، الذي يدمج التكنولوجيا المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء وأنظمة القيادة الذاتية ، يعد بإعادة تشكيل مشهد النقل في المملكة.
تعاني قطاعات التنمية التقليدية، التي لا تعتمد على التكنولوجيا بشكل مكثف، من انخفاض معدلات الاستثمار فيها.
لا ينبغي أن يكون التعرف على الهوية شرطًا للوصول المشروع إلى كافة الأماكن والمنشآت. فذلك يتخطى المتطلبات الأمنية المشروعة التي تنحصر في ضمان ألا يشكل الأشخاص خطرًا على سلامة الآخرين، وهو أمر لا المواصلات الذكية يتطلب في معظم الحالات التعرف على هويتهم.
يجب جعل الاحتياجات والتوقعات الإنسانية في قلب مبادرات التنقل الذكي في المملكة العربية السعودية. ويضمن هذا النهج الذي يركز على الإنسان تصميم أنظمة النقل الذكية لتكون شاملة وسهلة الاستخدام وآمنة لجميع الفئات السكانية.
يجمع النسيج العمراني للمدن القديمة في مصر، وخاصة عاصمتها القاهرة، بين ملامح مختلفة.
بالنظر إلى أن هذه الشركات تعمل في النهاية لتحقيق مصالح مستثمريها، والتي تتمثل في توفير أسواق لمنتجاتها وخدماتها، فإنه لا يمكن استبعاد وجود شبهة توجيه خيارات نور الإمارات التنمية والمشروعات ذات الأولوية لخدمة هذه المصالح.
من ثم، فإن عدم مراعاة التوازن بين معدلات الاستثمار في المدن الذكية وبين الاستثمار في تطوير وإصلاح البيئات العمرانية القديمة من شأنه أن يؤدي إلى تزايد معدل تدهور هذه البيئات، سواء من حيث مرافقها وخدماتها أو أمنها. ينعكس ذلك سلبًا على جودة معيشة سكانها وسلامتهم.
والجدير بالذكر أن أغلب مصادر توليد الكهرباء في مصر حاليًا تعتمد على الأخيرة.
بالإضافة إلى ذلك ، يمكن استخدام المركبات ذاتية القيادة أو القيادة الذاتية لتوفير جولات ونقل آمن وفعال من حيث التكلفة ، خاصة في الوجهات النائية أو الصحراوية.